منذ انتشار مشكلة أخر الأحداث في الوهمية على فيسبوك العام السابق، ذكر عملاق المواقع الاجتماعية عن العديد من مبادرات تهدف إلى تحديد الكتابة الصحفية الحقيقة أو لائحة الحقائق الظاهرة.
وطرحت الشركة هذا النهار ما تسميه "مؤشر الثقة"، وهو النموزج الذي يستطيع النفع منه لمعرفة المزيد عن الناشر أو النصوص المنشورة على فيسبوك.
وستقدم شواهد الثقة، التي سيتم إرفاقها بالمقالات التي تمت مشاركتها على فيسبوك، بيانات عن الناشرين، بما في هذا سياساتهم المتعلقة بالأخلاقيات والتحقق من الوقائع والتصحيحات، إضافة إلى ذلك بنية الملكية والتسمية الأساسية.
وأبانت فيسبوك أنها ستبدأ مع زمرة ضئيلة من الناشرين، لتتوسع مع فوات الحين.
وثوق به، وإذا قد كانت القصة ذاتها ذات مصداقية".
وأكمل فيسبوك: "تعد تلك الخطوة جزءا من جهودنا العظيمة لمكافحة أخر الأحداث في الكاذبة والمعلومات المضللة على المكان".
وتأتي تلك الخطوة عقب فعل اتخذته فيسبوك في الشهر السالف، لإدخال بيانات سياقية أخرى في النصوص المنشورة، بما في هذا وصف رئيسي للناشر، ومقالات أخرى بخصوص الموضوع.
وطُورت تلك الشواهد من جانب مشروع Trust Project، وهو تحالف عالمي للمنظمات الإخبارية، تستضيفه جامعة سانتا كلارا.
وتتضمن الجهات الممولة كلا من غوغل وكريغ نيومان، وايضاً مؤسس
